fbpx
حركة شابة تدعو إلى احتجاجات عنيفة في العواصم العربية لإظهار الدعم لغزة والقدسبدأت المنظمات الشبابية من فلسطين والعالم العربي ممارسة الضغوط لإنهاء حرب الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، والتي مستمرة منذ 7 أكتوبر 2023، ودعم المسجد الأقصى المبارك.

بدأت المنظمات الشبابية من فلسطين والعالم العربي ممارسة الضغوط لإنهاء حرب الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، والتي مستمرة منذ 7 أكتوبر 2023، ودعم المسجد الأقصى المبارك.

ودعت احتجاجات أمام سفارات الاحتلال في واشنطن وعواصم العالمين العربي والإسلامي إلى اعتبار يوم الجمعة يوم غضب.

وحث شباب فلسطين والعالمين العربي والإسلامي على محاصرة سفارات الاحتلال. حتى حثه على كبح عدائه.

وقال أحد منظمي الحملة هاني الدالي لوكالة صفا إن الدول العربية والإسلامية تعيش تغيرات كبيرة في أعقاب معركة طوفان الأقصى، أبرزها تدفق اللاجئين العرب والإسلاميين، والشباب الإنساني في صفوف المساندين للشعب الفلسطيني في غزة بعد أن اكتفوا في السابق بالتعاطف معهم.

ولفت الدالي إلى أن هناك حراك شبابي رمزي يقوده عدد من الشباب العربي والفلسطيني يكون بمثابة حافز لرفع مستوى الوعي لدى الشباب العربي والعالمي.

وأكد أن شباب الوطن اليوم ينضمون إلى صمود الفلسطينيين ومعركتهم ضد المجاعة والحصار من خلال تقديم الدعم المالي والطبي والمادي لفيضان الأقصى.

وتابع الدالي: “نحن أصحاب الأرض وأصحاب الحقوق، ونحن النتاج الطبيعي للبقاء على هذه الأرض تاريخياً وجغرافياً”.

وأوضح أنه ستكون هناك إجراءات تقدمية في الحملة، مثل الفعاليات العامة واسعة النطاق. لممارسة الضغط في حرب الإبادة ضد شعبنا الفلسطيني على الاحتلال ومن يدعمه.

وكانت الحركة قد حثت في وقت سابق الشباب العربي والفلسطيني على تنظيم احتجاجات غاضبة في أنحاء قارتي أمريكا وأوروبا.

دعت القوى الوطنية والإسلامية الفلسطينية، في الجمعة الأخيرة من شهر رمضان، كافة الأحرار في العالم، بما في ذلك الشعوب العربية والإسلامية، إلى المشاركة في احتجاجات واسعة النطاق للمطالبة بإنهاء الحرب على غزة.

ويأتي هذا النداء ضمن التخطيط لحملة تظاهرية تحت عنوان “جمعة الغضب من أجل فلسطين”.

ودعت المجموعات أنصار القضية الفلسطينية إلى المطالبة بوقف الإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي، المدعومة من الولايات المتحدة، في قطاع غزة.

وتابع البيان الصحفي: “ندعو كافة القوى الحرة والأحزاب والاتحادات والنقابات والمنظمات الشبابية في العالم إلى حشد أعضائها ومؤيديها للمشاركة الفعالة في الفعاليات والمسيرات التي تمثل ضغطا كبيرا على الحكومات والأنظمة، لوقف القمع”. تصدير الأسلحة إلى كيان الاحتلال النازي ومحاكمته قانونيا ومحاسبة قادته الذين ارتكبوا جرائم إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني”.

ومن أجل الضغط على حكومات العالم المتواطئ لإرسال الإغاثة وفتح الحدود ووضع حد للعنف، حث أيضًا على الاستعداد لمظاهرات وإضرابات تدريجية وتقدمية.

ومن أجل تغيير مواقف الدول والحكومات وإقناعها بدعم العدالة وحق الشعب الفلسطيني في المقاومة المشروعة دفاعاً عن نفسه وأرضه ومقدساته، رأت القوى أن زيادة الضغط الشعبي والجماهيري سيكون قوة وقوة. أداة فعالة.

وينضم إلى تجمع القوى الوطنية والإسلامية الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين والجهاد الإسلامي وحماس وفصائل أخرى.

ولافت للنظر مطالب الشباب الثوري، مثل النشر والتوعية بالمشكلة ودمج صور شهادات الناشطين مع العلم الفلسطيني.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *