fbpx
وبعد قمع الاحتلال للمصلين في المسجد الأقصى، حدثت اعتقالات وإصابات بحالات اختناق.أصيب العشرات من المصلين، بعد أداء صلاة فجر اليوم السابع والعشرين من رمضان، بحالات اختناق فجر اليوم السبت، جراء إطلاق الغاز المسيل للدموع عليهم من طائرة مسيرة للاحتلال الإسرائيلي.

أصيب العشرات من المصلين، بعد أداء صلاة فجر اليوم السابع والعشرين من رمضان، بحالات اختناق فجر اليوم السبت، جراء إطلاق الغاز المسيل للدموع عليهم من طائرة مسيرة للاحتلال الإسرائيلي.

واستخدم جنود الاحتلال الغاز المسيل للدموع لتفريق المصلين، متجاهلين أن بعضهم كانوا من النساء والأطفال وكبار السن.

وقام مسعفو مستوصف الأقصى بتقديم المساعدة اللازمة للأشخاص الذين أصيبوا بالاختناق جراء استنشاق البنزين.

نظم المصلون، اليوم، عقب صلاة الفجر، مسيرة ووقفة بين قبة الصخرة والمصلى القبلي. وهتفوا بالتكبير وهتفوا تأييدا لغزة والمقاومة، مثل “أبو عبيدة يا عيني فجر كريات شمونة”، وأقسموا على الدفاع عن المسجد الأقصى بأرواحهم وأموالهم وأغلى ما يملكون. ممتلكات.

وإلى جانب اعتقال عدد من الشبان فور خروجهم من المسجد الأقصى بعد صلاة الفجر، قامت قوات الاحتلال أيضا بسجن وتفتيش شبان آخرين خلف حواجز حديدية.

اليوم، مع أول ضوء، اندلع قتال عند الحاجز العسكري في مخيم شعفاط. وأطلقت قوات الاحتلال النار بقنابل الغاز الكبيرة، ورد الشبان بإلقاء الحجارة والمفرقعات على الحاجز.

وقال شهود عيان في حي رأس خميس بمخيم شعفاط لوكالة صفا، إن قوات الاحتلال “أطلقت خلال المواجهات “قنابل الغاز على المنازل ومركبات الأهالي، ما أدى إلى اشتعال عدد من المركبات”.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *