fbpx
ويطالب هنية بتحالف للدفاع عن شعبنا وفضح الاحتلال، وجبهة عالمية لدعم المقاومة.دعا إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، النخب العربية اليوم الأحد إلى العمل على عدد من المبادرات. ومن بينها إنشاء الجبهة العربية لدعم جهود المقاومة، والانخراط الحقيقي في النضال الوجودي المستمر، وتشكيل تحالف الحرية والعدالة من أجل فلسطين في إطار مسار تضميد جراح الشعب الفلسطيني ومسار توسيع الوطن. دائرة التضامن الدولي مع فلسطين.

دعا إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، النخب العربية اليوم الأحد إلى العمل على عدد من المبادرات. ومن بينها إنشاء الجبهة العربية لدعم جهود المقاومة، والانخراط الحقيقي في النضال الوجودي المستمر، وتشكيل تحالف الحرية والعدالة من أجل فلسطين في إطار مسار تضميد جراح الشعب الفلسطيني ومسار توسيع الوطن. دائرة التضامن الدولي مع فلسطين.

وفي مؤتمر “الحرية لفلسطين” في اسطنبول أعلن زعيم حركة حماس: “إن آلة المشروع الاستعماري الإسرائيلي الإجرامي هي المسؤولة عن الدمار والحصار والجدار والمجازر والانتهاكات والاقتحامات للأقصى والمقبرة”. الهجمات على الأرض والناس والمقدسات في كل مكان”. وتفرض فلسطين حركة ضخمة وقوية في مختلف المجالات على إخوة الدم والدين والعروبة والإنسانية والقيم. الطريق الأول هو المشاركة الحقيقية في هذا الصراع الوجودي من خلال المقاومة المباشرة والكاملة لهذا الكيان الغاصب.

واقترح “رفع السقف في خطاب أحزابنا ومؤسساتنا وجمعياتنا ونقاباتنا وهيئاتنا لردع هذا الاحتلال الغاشم والدموي، ولا مع الدول الداعمة له”، مبينا أنه “حان الوقت لنقاتل معا”. معركة التحرير المصيرية.”

وتابع: “إذا لم يكن من الممكن المشاركة في هذا المسار، فإننا نتجه للمشاركة في المسارات الأخرى، وهي: طريق حشد الجانب العلمي، الثقافي، الأدبي، القانوني، الأكاديمي، السياسي، الإعلامي، الديني، الاجتماعي، النخب الاقتصادية والنسوية والشبابية حول مقاومة الشعب الفلسطيني، وتشكيل جبهة واسعة لدعم المقاومة والدفاع عنها”.

وطالب هنية بتشكيل “جبهة عالمية لدعم المقاومة الفلسطينية” والمشاركة الفعالة فيها.

وأشار إلى أن المسار الثالث هو “مسار تجريم الحركة الصهيونية في كافة المحافل والمحاكم الدولية، ويشمل ذلك محاكمة قادتها السياسيين والعسكريين المسؤولين عن الجرائم في فلسطين أمام المحاكم والمحافل، وتوسيع نطاق مقاطعة الاحتلال”. الكيان الإسرائيلي، وفرض العزلة على قادة الاحتلال والناطقين باسمه، ومنعهم من التحدث في الجامعات والمؤتمرات والمنتديات المختلفة.

وأعلن أن “المسار التالي هو طريق توسيع دائرة التضامن الدولي مع الشعب الفلسطيني”، ودعا إلى إنشاء تحالف دولي يسمى “التحالف من أجل الحرية والعدالة لفلسطين” للقيام بمختلف المناشدات الرسمية والشعبية. مبادرات لدعم الشعب الفلسطيني في طريقه نحو الحرية وفضح جرائم الاحتلال.

وقال إن الخيار الأخير هو “طريق تضميد جراح أهلنا في قطاع غزة، هؤلاء الأبطال والأحرار الذين قدموا أغلى ما يملكون فداء لفلسطين والمقاومة”.

وقال “إن كسر الحصار عن قطاع غزة وتوفير مستلزمات الحياة الكريمة لأهلنا في غزة، هذا العنوان يتطلب الكثير من الجهود المتواصلة”.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *