fbpx
هيئة السجناء: إجراءات مشددة لحجز النزلاء المرضى في سجن الرملةقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، اليوم الأحد، إن إدارة سجون الاحتلال تعزز بروتوكولاتها تجاه الأسرى الـ14 الذين يتلقون العلاج في "عيادة سجن الرملة". مشيراً إلى أن أصعب الحالات في السجون هي الحالات الطبية.

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، اليوم الأحد، إن إدارة سجون الاحتلال تعزز بروتوكولاتها تجاه الأسرى الـ14 الذين يتلقون العلاج في “عيادة سجن الرملة”. مشيراً إلى أن أصعب الحالات في السجون هي الحالات الطبية.

“الحالات الطبية في عيادة سجن الرملة هي الأصعب في السجون، فهناك مصابون بالرصاص، ومعاقون، ومن يعانون من أمراض مزمنة وأورام خبيثة منذ سنوات، وجميعهم معتقلون في ظروف قاسية، في وأوضحت الهيئة في بيان حصلت وكالة صفا على نسخة منه، أن “الانتهاكات التي يتعرضون لها” “المشاكل الصحية المستمرة تجعلهم أكثر عرضة للأمراض.”
ومن بين هؤلاء إياد رضوان، وسامر أبو دياك، ونور جربو، وآصف الرفاعي، ومصطفى واقد، ومحمد طقاطقة، ورأفت فنوح، ومحمد ربيع، وحسن جلايطة، وطارق أبو الرب، ومصطفى نعنيش، ووليد دقة، وجلال عويجان، وفادي حجاوي. وأفادت التقارير أن نزلاء عيادة سجن الرملة.

وطالبت اللجنة المنظمات الدولية والإنسانية بالتحقيق في مختلف الانتهاكات التي يتعرض لها الأسرى في سجون الاحتلال، كإيواءهم في ظروف دون المستوى داخل مراكز الاعتقال، والضغط على سلطات الاحتلال لتوفير ظروف معيشية محترمة للمعتقلين. بما يتوافق مع الحقوق التي منحتها لهم المواثيق والمعايير الدولية كأسرى حركات التحرر.

ولفتت إلى أن “أكثر من 800 أسير مريض، بينهم نحو 250 أسيراً يعانون من أمراض مزمنة، من بينهم 24 أسيراً مصابين بالسرطان والأورام بدرجات مختلفة، يقبعون في سجون سلطات الاحتلال”. ويعتبر آصف الرفاعي من أصعب وأفظع حالة بين جميع السجناء”.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *