fbpx
سلاح المقاطعة يفعّله الأردنيون دعماً لغزة رداً على العدوان الإسرائيلي.بدأت الحملات في الأردن للدعوة إلى مقاطعة الشركات والبضائع الأمريكية والإسرائيلية فور بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وتجلى ذلك في تراجع الطلب على العديد من المطاعم والمقاهي التي أصبحت شبه خالية من الزبائن.

بدأت الحملات في الأردن للدعوة إلى مقاطعة الشركات والبضائع الأمريكية والإسرائيلية فور بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وتجلى ذلك في تراجع الطلب على العديد من المطاعم والمقاهي التي أصبحت شبه خالية من الزبائن.

وبدأت حملات المقاطعة الشعبية تكتسب زخماً وانتشرت في عدة محافظات في الأردن. واتخذت الحملة أشكالاً مختلفة، بدءًا من التعريف عبر وسائل التواصل الاجتماعي وصفحات التوعية إلى الرحلات الميدانية إلى الأسواق حيث وضع النشطاء لافتات تدعو إلى مقاطعة البضائع الإسرائيلية وتمييز السلع المحلية عن السلع المستوردة، وخاصة تلك القادمة من الولايات المتحدة والدول الغربية الأخرى التي تدعم إسرائيل. الاحتلال في حربه على غزة.

وبدأت حملات المقاطعة الشعبية تكتسب زخماً وانتشرت في عدة محافظات في الأردن. واتخذت الحملة أشكالاً مختلفة، بدءًا من التعريف عبر وسائل التواصل الاجتماعي وصفحات التوعية إلى الرحلات الميدانية إلى الأسواق حيث وضع النشطاء لافتات تدعو إلى مقاطعة البضائع الإسرائيلية وتمييز السلع المحلية عن السلع المستوردة، وخاصة تلك القادمة من الولايات المتحدة والدول الغربية الأخرى التي تدعم إسرائيل. الاحتلال في حربه على غزة.

تم فصل شركة “G4S” البريطانية، التي تقدم خدمات الحماية للشركات والمؤسسات في جميع أنحاء العالم، من عقودها الأمنية مع 33 شركة و17 منظمة دولية تابعة للأمم المتحدة تعمل في الأردن، بحسب حمزة خضر، منسق “الأردن”. حملة المقاطعة”. وقال خضر إن “الحركة سجلت نجاحات كبيرة على صعيد المقاطعة مع الاحتلال الإسرائيلي”. “G4S مسؤولة عن الممارسات التي تنتهك حقوق الأسرى الفلسطينيين في الأراضي المحتلة”.

مشيرا إلى الإنجازات الرائعة

وبحسب خضر، “سجلنا نجاحات كبيرة في مقاومة التطبيع الثقافي والرياضي، من خلال دعوة الرياضيين الأردنيين إلى الانسحاب من المنافسات الرياضية التي يشارك فيها إسرائيليون”.

وأكد أن الشركات والمطاعم الأميركية في الأردن التي أعلنت دعمها لجيش الاحتلال الإسرائيلي خلال بداية عدوان غزة شهدت تراجعا في مبيعاتها بنسبة 80% نتيجة حملات المقاطعة.

الرفض الشعبي

ورغم أن الأردن وإسرائيل وقعا اتفاق سلام عام 1994، إلا أن الخبراء يرون أنه بسبب رفض الشارع الأردني بناء علاقات طبيعية مع الاحتلال، فإن تطبيع العلاقات بين الجانبين بقي ضمن الإطار الرسمي ولم ينعكس على التجارة والاستثمار والقطاع. الخ إلا في حدود معينة.

وقالت ميسرة ملص، الناشطة النقابية، إن المقاطعة الأخيرة للمنتجات والخدمات والشركات الأمريكية في الأردن كانت ناجحة للغاية لأن الأردنيين مخلصون للقضية الفلسطينية ولديهم عداء قوي تجاه الاحتلال الإسرائيلي، والذي اشتد بعد الهجوم الإسرائيلي على الأردن. قطاع غزة.

الرفض الشعبي

ورغم أن الأردن وإسرائيل وقعا اتفاق سلام عام 1994، إلا أن الخبراء يرون أنه بسبب رفض الشارع الأردني بناء علاقات طبيعية مع الاحتلال، فإن تطبيع العلاقات بين الجانبين بقي ضمن الإطار الرسمي ولم ينعكس على التجارة والاستثمار والقطاع. الخ إلا في حدود معينة.

وقالت ميسرة ملص، الناشطة النقابية، إن المقاطعة الأخيرة للمنتجات والخدمات والشركات الأمريكية في الأردن كانت ناجحة للغاية لأن الأردنيين مخلصون للقضية الفلسطينية ولديهم عداء قوي تجاه الاحتلال الإسرائيلي، والذي اشتد بعد الهجوم الإسرائيلي على الأردن. قطاع غزة.

وتابع ملص في حديثه للجزيرة نت: “الأهم هو استمرار المقاطعة، لأننا في السابق قاطعنا البضائع الأمريكية ثم مررنا بفترة هدوء وعدنا إلى ما كنا عليه”.

وأشار إلى أن “المطلوب هو أن تستمر صورة المقاطعة في الأردن والدول العربية”. وأضاف أن حركة المقاطعة الشعبية في الأردن لا تقوم على تنظيمات نقابية توجه الشعب، بل على حركة لها القدرة على التأثير على أصحاب الوكالات الغربية والأميركية، أي أصحاب المطاعم. والشركات: نحن نعارض دعمكم للمحتل الإسرائيلي الذي يقتل رجالنا ونسائنا في
منطقة غزة.

التفاعلات بين المؤثرين الأردنيين

أعلن المؤثرون على وسائل التواصل الاجتماعي عن المقاطعة دعما للشعب الفلسطيني ونشروا تحليلات حول كيفية تأثير مقاطعة الأردن على الاحتلال الإسرائيلي.

ورصدت الجزيرة نت تفاعلا واسعا ومنقطع النظير لمشاهير وناشطين أردنيين على منصات التواصل الاجتماعي، داعين الأفراد إلى الامتناع عن شراء السلع من شركات مقرها دول تدعم الاحتلال ماليا أو سياسيا.

مساعدة المنتج على الصعيد الوطني

وبحسب المهندس موسى الساكت عضو غرفة صناعة عمان فإن “80 دينارا تذهب لدعم الاقتصاد الوطني مقابل كل دينار يدفع لشراء منتج أردني، فيما يبقى 30 دينارا فقط في حال توجيه هذا الدينار للشراء”. سلعة إسرائيلية أو أمريكية أو غربية غير وطنية.” سبعون بالمئة من الدينار يدعم بشكل مباشر بلد المنشأ.

ودعا الساكت في حديثه للجزيرة نت إلى تمديد المقاطعة الاقتصادية للاحتلال الإسرائيلي. ورأى أن هذه هي إحدى أكثر الطرق فعالية لمواجهة العدوان على غزة والهجمات المستمرة على الشعب الفلسطيني.

قم بتشغيل سلاح المقاطعة.

وقالت مديرة المدرسة شيرين الوزني: “من غير المعقول أن نستمر في دعم العدوان على قطاع غزة، من خلال شراء البضائع الإسرائيلية والأمريكية”.

وطالب الوزني في حديث للجزيرة نت بأن “تفعيل سلاح المقاطعة تعبير صادق عن رأي الشعب الأردني الرافض للاحتلال وغضبه من المجازر التي يرتكبها العدو في غزة بحق النساء والأطفال”.

قم بتشغيل سلاح المقاطعة.

وقالت مديرة المدرسة شيرين الوزني: “من غير المعقول أن نستمر في دعم العدوان على قطاع غزة، من خلال شراء البضائع الإسرائيلية والأمريكية”.

وطالب الوزني في حديث للجزيرة نت بأن “تفعيل سلاح المقاطعة تعبير صادق عن رأي الشعب الأردني الرافض للاحتلال وغضبه من المجازر التي يرتكبها العدو في غزة بحق النساء والأطفال”.

قم بتشغيل سلاح المقاطعة.

وقالت مديرة المدرسة شيرين الوزني: “من غير المعقول أن نستمر في دعم العدوان على قطاع غزة، من خلال شراء البضائع الإسرائيلية والأمريكية”.

وطالب الوزني في حديث للجزيرة نت بأن “تفعيل سلاح المقاطعة تعبير صادق عن رأي الشعب الأردني الرافض للاحتلال وغضبه من المجازر التي يرتكبها العدو في غزة بحق النساء والأطفال”.

وقالت: “الدور الحاسم للمرأة في استخدام وتفعيل سلاح المقاطعة”. المرأة الأردنية هي المسؤولة عن إدارة شؤون بيتها. إنها تقرر أي نوع من السلع والبضائع يمكن شراؤها وما إذا كانت الأموال ستذهب إلى الولايات المتحدة لاستخدامها كسلاح لقتل الفلسطينيين أم لا. وبعبارة أخرى، “لا؟”

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *