fbpx
العديد من الشهداء والجرحى في مجازر غزة الجديدةقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي المنازل المكتظة بالسكان، وارتكبت العديد من المجازر الوحشية بحق المدنيين لليوم العشرين على التوالي، مخلفة مئات الجرحى والقتلى.

قصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي المنازل المكتظة بالسكان، وارتكبت العديد من المجازر الوحشية بحق المدنيين لليوم العشرين على التوالي، مخلفة مئات الجرحى والقتلى.

لقي عدد كبير من الفلسطينيين، معظمهم من النساء والأطفال، أرواحهم جراء القصف المستمر لطائرات الاحتلال وتدمير مباني سكنية بالكامل في قطاع غزة فجر اليوم.

وبحسب مراسل وكالة صفا، قصفت طائرات الاحتلال ساحة سكنية في مخيم خان يونس للاجئين جنوب قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد 17 مدنيا وإصابة نحو 100 آخرين.
وأكد أنه لا يزال هناك مفقودون، كما تم العثور على 23 شهيدا مدفونين تحت أنقاض منزل عائلة الأسطل في خان يونس.

رداً على ذلك، أفادت وزارة الصحة في غزة أن الاعتداءات العديدة على منازل السكان من عائلات أبو شمالة والنبرس والكاظمي، فضلاً عن تهجير أفراد العديد من العائلات، أدت إلى سقوط عدد كبير من الشهداء. وصوله إلى مجمع ناصر الطبي جنوب قطاع غزة.

وفي هذه الحالة، تعرض منزل عائلة “غالية” في بيت لاهيا، شمال قطاع غزة، لقصف من طائرات الاحتلال، مما أدى إلى استشهاد خمسة مدنيين وإصابة ثلاثة عشر آخرين.

وكانت عائلتا أبو حصيرة وعبد اللطيف تمتلكان منزلين في شارع النفق وسط مدينة غزة. وبحسب وزارة الداخلية في غزة، فقد هاجمت الطائرات الإسرائيلية المساكن فوق رؤوس الأهالي، ما أدى إلى سقوط عدد من الضحايا المدنيين، وعشرات الجرحى.

استشهد 12 مدنياً، بينهم نساء وأطفال من عائلة الدحدوح، إثر قصف منزل في مخيم النصيرات كانوا لجأوا إليه بحثاً عن الأمان. وكان من بين المجموعة زوجة مراسل الجزيرة وائل الدحدوح وابنته وابنه وحفيدته.

الشهيدان آمنة شعبان إبراهيم الدحدوح زوجة الأستاذ وائل الدحدوح، ومحمود وائل حمدان الدحدوح.
3 – حمدان الدحدوح، شام وائل
4- شعبان الدحدوح، أيمن جابر
شعبان الدحدوح، هدير جابر شعبان
الدحدوح، آدم مجدي جابر ال.
آمنة شعبان جابر الدحدوح رقم سبعة
8- محمد أمين الدحدوح، ميار
عاشراً: ميس محمد أمين الدحدوح؛ التاسع: ملك محمد أمين الدحدوح
مجد محمد أمين الدحدوح رقم 11

  1. شعبان ابراهيم الدحدوح، نداء

وبحسب وزارة الصحة، فقد 4,807 ضحية حياتهم في 688 عملاً وحشياً ضد عائلات تحت الاحتلال الإسرائيلي؛ ولا يزال ضعف هذا العدد مدفونًا تحت الأنقاض.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *