fbpx
مصادر تكشف شروط اتفاق التهدئة الأخير في غزة.وبموجب الاتفاق الذي تم التفاوض عليه بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي بوساطة مصرية وقطرية وأممية، تم تعليق المسيرات قرب السياج الأمني شرق قطاع غزة.

وبموجب الاتفاق الذي تم التفاوض عليه بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي بوساطة مصرية وقطرية وأممية، تم تعليق المسيرات قرب السياج الأمني شرق قطاع غزة.


ممثل الأمم المتحدة لدى الشرق الأوسط تور ونسلاند ثم الوسيط المصري تمكنا من التوصل إلى حل لتهدئة الأوضاع شرق قطاع غزة بعد تعهدات إسرائيلية بعدم… التصعيد في مدينة القدس والعودة إلى السيف تفاهمات القدس 2022، بحسب مصادر نقلتها صحيفة الأخبار اللبنانية (رفضت ذكر اسمها).

وبعد تشديد حكومة الاحتلال إجراءات الحصار، مما أثر على عمل الحكومة في القطاع، وقدرتها على تقديم الخدمات للمواطنين، وقدرتها على دفع رواتب موظفيها، بحسب الصحيفة، طالبت حماس بوقف الضغوط التي تمارسها الاحتلال على الحاضنة الشعبية للمقاومة والمواطنين في قطاع غزة.

ونقل أحد المصادر تأكيدات للوسيط المصري أن “حكومة الاحتلال ستزيد بشكل عاجل عدد العاملين إلى 20 ألف عامل، بعد أن كان 17500 عامل، على أن تتم زيادة أخرى خلال الفترة التي سيصل فيها العدد إلى 30 ألفاً”. العمال خلال العام المقبل بشرط استمرار التهدئة” ضمن المطالب الفلسطينية.

وذكرت صحيفة “هآرتس” العبرية في السياق نفسه أن “الحكومة الإسرائيلية بصدد أخذ منشآت جديدة، من خلال زيادة عدد العمال المسموح لهم بالدخول من غزة إلى الداخل، بنحو 20 ألف عامل، وفق خطة أعدتها المؤسسة الأمنية قبل بضعة أشهر”.

وفي ضوء معلومات تشير إلى ارتفاع نسبة الفقر في قطاع غزة إلى أكثر من 70% من السكان، بحسب أرقام رسمية ودولية، طالبت حماس بزيادة مبلغ المنحة القطرية لتغطية أعداد إضافية من الفقراء .

وبحسب ما ورد تلقى سفير قطر محمد العمادي، خلال زيارته الأخيرة لقطاع غزة، طلباً من حماس للموافقة على بيانات صرف جديدة لعدد من المواطنين الآخرين. ويذكر أن المصريين والقطريين أبلغوا الحركة أيضاً أن “الاحتلال ليس لديه أي مانع في زيادة قيمة المنحة القطرية لتشمل أكثر من 100 ألف مواطن، رداً على التصريحات الجديدة، والموافقة على إعادة الدعم القطري الذي يغطي أكثر من 100 ألف مواطن”. ألف مواطن.”

وأبلغت حماس المصريين أن وقف الأنشطة “سيكون ليوم واحد، الخميس (أمس)،”، ملمحة إلى أن “الشباب الثائر شرق غزة سيصعد خطواته”. وأكدت المصادر أن استئناف الأنشطة سيعتمد على تنفيذ الاحتلال للوعود التي قطعها للوسطاء. إذا وقع هجوم في القدس خلال موسم الأعياد واستمر حتى اليوم السابع من الشهر التالي، وكذلك إذا لم يتم الالتزام بالاتفاقات.

بعد إغلاقه لنحو أسبوعين، فتحت سلطات الاحتلال حاجز بيت حانون أمام الموظفين في قطاع غزة، أمس الخميس.

كما أوقفت “الشباب الثائر” الفعاليات الشعبية شرق قطاع غزة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *