أثارت الذكرى الثالثة والعشرون لانتفاضة الأقصى موجة من النشاط على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث استذكر المستخدمون لحظاتها المحورية.
يتم إحياء ذكرى انطلاقة انتفاضة الأقصى، التي لا تزال تظهر إصرار الفلسطينيين وتصميمهم على حماية مقدساتهم ضد آلة الحرب الإسرائيلية، يوم الخميس 28 أيلول/سبتمبر، الذكرى الثالثة والعشرين لانطلاقتها.
وعلى منصة “إكس” (قبل تويتر)، انطلق وسم “انتفاضة الأقصى” وسط نشاط مكثف.
وتذكر المدونون الأحداث المهمة التي وقعت أثناء التمرد.
وبحسب مغردين، فإن الانتفاضة عززت المعارضة، وجعلت مشروع أوسلو عديم الفائدة.
وتطرق آخرون إلى أبرز رموز الانتفاضة.
وأشاد المدونون بنجاحات الانتفاضة بالنسبة للفلسطينيين.
وذكرت شيماء الجزار في مقالها أن “انتفاضة الأقصى الثانية نجحت في توحيد كافة الفلسطينيين تحت نداء الأقصى، واستعادة الوعي العربي الجماعي بالقضية الفلسطينية”.
جيل الانتفاضة، بحسب ملاك المصري، هو الذي يعتلي المسرح.
وكتبت بيان تيسير “23 عاما على انتفاضة الأقصى التي انتفض فيها الفلسطينيون عقب تدنيس الأقصى على يد رئيس وزراء الاحتلال آنذاك أرييل شارون”.