fbpx
بخصوص تقرير الأونروا عن تأييد المثلية الجنسية.. حماس: لن نسمح بالمساس بقيم مجتمعناأعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الجمعة، أن الشعب الفلسطيني لن يقبل تمرير تشريعات تضعف الأعراف الاجتماعية.

أعلنت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الجمعة، أن الشعب الفلسطيني لن يقبل تمرير تشريعات تضعف الأعراف الاجتماعية.

إن قيم الفضيلة والعفة التي يلتزم بها شعبنا هي جزء أساسي من معركتنا ضد الاحتلال الإسرائيلي، بحسب ما قالت حركة حماس في بيان لها بعنوان صفا. وجاء هذا الإجراء استجابة لنشر وكالة الأونروا مدونة سلوك تتضمن ضوابط ومعايير تدعو إلى نشر الانحراف. من أجل التحرر والاعتماد على الذات والعودة.

وزعمت حماس أن إصدار مكتب الأخلاقيات في الأونروا لوثيقة تسمى “مدونة قواعد السلوك” تحتوي على قائمة من القيم والمبادئ ومعايير السلوك أذهلها وأرسى سابقة خطيرة.

وتابعت: “للأسف فإن مكتب الأخلاقيات في الأونروا يدعو معلمينا وطلبتنا إلى قيم الشذوذ والانحراف الأخلاقي، بدلا من دعم قيم الفطرة السليمة واحترام عادات وتقاليد شعبنا وتعاليم ديننا الحنيف”. “.

وأوضحت أن الأونروا لم يتم تأسيسها لفرض مُثُل المجتمعات الأخرى أو تسميم عقول تلاميذنا بأفكار كاذبة، بل لرعاية اللاجئين الفلسطينيين وتقديم الإغاثة لهم حتى يتمكنوا من العودة إلى ديارهم.

وزعمت حماس أن إصدار مكتب الأخلاقيات في الأونروا لوثيقة تسمى “مدونة قواعد السلوك” تحتوي على قائمة من القيم والمبادئ ومعايير السلوك أذهلها وأرسى سابقة خطيرة.

وتابعت: “للأسف فإن مكتب الأخلاقيات في الأونروا يدعو معلمينا وطلبتنا إلى قيم الشذوذ والانحراف الأخلاقي، بدلا من دعم قيم الفطرة السليمة واحترام عادات وتقاليد شعبنا وتعاليم ديننا الحنيف”. “.

وأوضحت أن الأونروا لم يتم تأسيسها لفرض مُثُل المجتمعات الأخرى أو تسميم عقول تلاميذنا بأفكار كاذبة، بل لرعاية اللاجئين الفلسطينيين وتقديم الإغاثة لهم حتى يتمكنوا من العودة إلى ديارهم.

وأوضحت أن الأونروا لم يتم تأسيسها لفرض مُثُل المجتمعات الأخرى أو تسميم عقول تلاميذنا بأفكار كاذبة، بل لرعاية اللاجئين الفلسطينيين وتقديم الإغاثة لهم حتى يتمكنوا من العودة إلى ديارهم.

وطلبت حركة حماس من منظمة الإغاثة إزالة كافة المنشورات الاستفزازية التي تم توزيعها وعدم القيام بذلك مرة أخرى. كما حذرت المنظمة من مغبة الاستمرار في هذه التصرفات، وحملتها المسؤولية الكاملة عن أي آثار سيئة لهذه التوجيهات.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *