fbpx
"فصائل المقاومة": الاعتداء على المسجد الأقصى خطر على شعبنا وبلدنا.الهجوم على الأقصى ، بحسب فصائل المقاومة الفلسطينية ، استفزاز مميت لشعبنا وأبناء أمتنا ، ولن ينجح الاحتلال في أهدافه بتقسيم الأقصى أو بفرض واقع استيطاني جديد هناك.

الهجوم على الأقصى ، بحسب فصائل المقاومة الفلسطينية ، استفزاز مميت لشعبنا وأبناء أمتنا ، ولن ينجح الاحتلال في أهدافه بتقسيم الأقصى أو بفرض واقع استيطاني جديد هناك.

واتفقت الفصائل على التخلي عن كل المخططات والأوهام المتعلقة بالاحتلال حول السيطرة والتدمير وبناء الهيكل المزعوم في موقع المسجد الأقصى في ختام اجتماعهم العادي في غزة.

كما حثت أبناء شعبنا في القدس والضفة الغربية على تقوية أواصرهم في ساحات الأقصى لمقاومة اقتحام مواشي المستوطنين وحراستها وإعلاء قداستها.

وجهت فصائل المقاومة التحية على أبناء شعبنا كافة ، ولا سيما في الضفة الغربية والقدس البطولية. وأضافوا: “نحيي صمودهم وصمودهم الأسطوري أمام العدوان الصهيوني المستمر عليهم ، ولن نتخلى عنهم ، لأن معركتنا وأهدافنا واحدة وهي تحرير الأرض والمقدسات والتسليم من إشغال.”

وفي مدينة أريحا ، أحزنت ضحيتي عقبة جبر ، مؤكدة أن دمائهم ستظل بمثابة “وقود لاستمرار ثورة شعبنا التي لن تتوقف إلا بعد هزيمة الاحتلال”.

وأشادت الفصائل باعتزام حركة “حماس” إجراء انتخابات المجالس المحلية في غزة واعتبرتها خطوة إيجابية.

وحثت على إزالة جميع العوائق والمعوقات من أجل استكمال هذه الخطوة “لما لها من أهمية في تحقيق الشراكة وتوحيد البرامج البلدية وتحسين الخدمات المقدمة لأبنائنا في غزة”.

وحثت فصائل المقاومة الحكومة على التصرف بناء على هذا الطلب ، قائلة إنها تلقت “دعمًا وموافقة واسعة من كافة شرائح شعبنا ، وأمرًا فوريًا من لجنة الانتخابات بالبدء في الاستعدادات لإجراء الانتخابات البلدية في غزة ، مع التأكيد الكامل على أن هذه الخطوة ليست بديلا عن الانتخابات العامة “.

وبحسب كلماتها فإن “غزة ستبقى ساحة فخر في مختلف مجالات العمل الوطني والسياسي والفئوي والعسكري المشترك ، وكذلك في تحقيق الديمقراطية والعمل الموحد”.

أعدت دار القرآن الكريم ووزارة الأوقاف برنامج النخبة لتحفيظ القرآن وقيدتا 1471 من حفظة القرآن في جلسة واحدة. وأشادت الفصائل بهذه الجهود الرائعة.

وأكدت أن مبادرة صفوت الحافظ “نموذج مشرق لغزة وأهلها ، ونثني على الأشقاء حافظ ونؤكد أنهم سيقودوننا إلى النصر في المستقبل.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *