تحالف عريض اسمه “مجتمع خال من الفصل العنصري” يضم عشرات المنظمات والكنائس والنقابات العمالية ضد الفظائع المستمرة التي ترتكبها “إسرائيل” ضد الشعب الفلسطيني.
نشر التحالف قائمة بالسياسات والتوصيات على موقعه على الإنترنت ، وحث المنظمات على إعلام الجمهور بالفظائع اليومية التي ترتكبها دولة الفصل العنصري الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني.
بالإضافة إلى ذلك ، قدم روابط وموارد لتنظيم وقيادة حملات المناصرة لحقوق الفلسطينيين بالإضافة إلى الإجراءات الملموسة التي يمكن اتخاذها لإنهاء “الفصل العنصري” الإسرائيلي.
تأسس هذا التحالف في أمريكا الشمالية نهاية العام الماضي نتيجة الاتفاق المتزايد بين منظمات حقوق الإنسان الدولية على أن معاملة إسرائيل للشعب الفلسطيني تشكل عملاً من أعمال الفصل العنصري.
يضم التحالف حاليًا 200 منظمة أمريكية من جميع الولايات الخمسين بين أعضائه.
يجب أن تتبنى المنظمات الأعضاء تعهدًا مكتوبًا علنيًا ضد جميع أشكال العنصرية والتعصب والقمع – بما في ذلك التمييز العنصري وكراهية الإسلام ومعاداة السامية وكراهية الأجانب في مجتمعاتهم – قبل أن يتمكنوا من الانضمام إلى التحالف.
وقال: “إنها تسعى إلى توعية المجتمع الأمريكي بخراب حياة الفلسطينيين في ظل الاحتلال العسكري والاستعمار الاستيطاني والفصل العنصري ، وحول الروابط بين الاستعمار الاستيطاني والقمع العنصري والعدوان العسكري الإسرائيلي في أمريكا الشمالية”.
وتابع بالقول إن الحركة المناهضة للفصل العنصري التي هزمت نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا ألهمت تأسيسها.
وأكد أنه ضمن ذلك ، كما يقول على موقعه على شبكة الإنترنت ، إنها حركة مناهضة للفصل العنصري تدفع المجتمعات للتخلي عن أي دعم للفصل العنصري الإسرائيلي والاحتلال الاستيطاني.
وقال: “إنها تسعى إلى توعية المجتمع الأمريكي بخراب حياة الفلسطينيين في ظل الاحتلال العسكري والاستعمار الاستيطاني والفصل العنصري ، وحول الروابط بين الاستعمار الاستيطاني والقمع العنصري والعدوان العسكري الإسرائيلي في أمريكا الشمالية”.
وتابع بالقول إن الحركة المناهضة للفصل العنصري التي هزمت نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا ألهمت تأسيسها.
وأكد أنه ضمن ذلك ، كما يقول على موقعه على شبكة الإنترنت ، إنها حركة مناهضة للفصل العنصري تدفع المجتمعات للتخلي عن أي دعم للفصل العنصري الإسرائيلي والاحتلال الاستيطاني.
وأكد أن الاستعمار والاحتلال الاستيطاني الإسرائيلي فُرض على الشعب الفلسطيني من خلال النظم القانونية العنصرية والتمييزية وسياسات الترحيل القسري والحصار والقيود على السفر ، فضلاً عن الانتهاكات الروتينية لحقوق الإنسان. وبحسب باحثين قانونيين ، فإن هذا الوضع يمثل جريمة فصل عنصري يجب وضع حد لها.