fbpx
عملية "إيلي" صفعت جهاز الأمن الإسرائيلي ، بحسب حماس.وزعم محمد حمادة المتحدث باسم "حماس" بمدينة القدس أن عملية الكوماندوز في مستوطنة "إيلي" قوبلت برد سريع ، مما وجه ضربة للأجهزة الأمنية للاحتلال مع تصاعد نشاط المقاومة.

وزعم محمد حمادة المتحدث باسم “حماس” بمدينة القدس أن عملية الكوماندوز في مستوطنة “إيلي” قوبلت برد سريع ، مما وجه ضربة للأجهزة الأمنية للاحتلال مع تصاعد نشاط المقاومة.

وأكد الحمادة في بيان أعقبه “صفا” ، الأربعاء ، أن جرائم وسياسات الاحتلال في المسجد الأقصى تعادل العبث بمفجرات القنبلة. وأكد حمادة أن “المسجد الأقصى سيبقى محميا بالسيف الذي اشتهر به وصمود شعبنا الفلسطيني”.
وأكد أن الشعب الفلسطيني الذي برع في معارضة ودحر أساليب الاحتلال في القضاء على المقاومة ، هو في صميم النضال ضد الاحتلال.

وأكد أن “كل سياسات الاحتلال لن تثني عن إصرار المقاومة على تطوير أدائها وتجميع قوتها” ، لافتاً إلى أن المقاومة في الضفة الغربية المحتلة لن تترك يتيماً وستقوم بعمليات رد سريع.

وأثنى على مقاومة جنين ، قائلا إن المقاومة الفلسطينية كانت مثالا ممتازا لعمل المقاومة في المدينة.

قال: “قصف السيارة في جنين كان في منطقة مكشوفة فكيف يكون لو كانت في منطقة مغلقة ؟!” بعد أن أوضح أن رفض الاحتلال التخلي عن اجتياحه لجنين دفعه إلى نشر الطائرات.

الشهيدين من بلدة عوريف جنوب نابلس ، مهند فالح عبد الله شحادة ، 26 عاما ، وخالد مصطفى عبد اللطيف صباح ، 24 عاما ، نفذا عملية إطلاق نار جنوب المدينة ، ما أسفر عن مقتل 4 مستوطنين وإصابة 4 آخرين.

وقالت حماس في بيان حداد على الشهيدين إن هذا العمل الشجاع جاء ردا على هجوم الاحتلال على جنين. واضافت “ولتلتقي ضربات المقاومة المتصاعدة في جنين وسلواد ومن كل مكان ، وتتصدى لجرائم الاحتلال”.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *