fbpx
أبو طه: بدماء القيادات الشهداء ننفذ مشروع المقاومة والتحرير.تعتبر معركة انتقام الأحرار إحدى مراحل الجهاد والمقاومة ، بحسب أنور أبو طه رئيس دائرة الاتصال في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين. في تلك المرحلة جاء شهداء عظماء من أجل تحرير فلسطين وقدموا كل ما لديهم.

تعتبر معركة انتقام الأحرار إحدى مراحل الجهاد والمقاومة ، بحسب أنور أبو طه رئيس دائرة الاتصال في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين. في تلك المرحلة جاء شهداء عظماء من أجل تحرير فلسطين وقدموا كل ما لديهم.

جاء ذلك خلال زيارة أبو طه لمنازل أسر الشهداء في قطاع غزة ومقر إقامة الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الراحل الدكتور رمضان شلح.

وقال إننا نتذكر القائد الدكتور رمضان عبد الله شلح والأمين العام المجاهد وكل ما فعله لصالح الإسلام وفلسطين والأرض المباركة. خلال شهر رمضان ، انتقلت حركة الجهاد الإسلامي الفلسطيني من حالة ضعف إلى حالة تمكين ، وجذبت انتباه وخيال العالم بأسره ، وتحولت إلى نجم لامع في سماء فلسطين. استمرت ليلا ونهارا من أجل هذه الحركة ، وبعد ذلك حمل قادة عظماء وشهداء عظماء شعلتها.

وببركات دماء الشهداء التي تنير الطريق ، أكد أبو طه أن الشهادة مكانة عالية وأن هذه المسيرة المباركة تطهر وتنمو. وتابع: “بفضل دماء الشهداء سنواصل هذا المشروع بكل فخر وقوة وحيوية حتى نصل إلى تحرير فلسطين وفلسطين كلها وفتح الأقصى كمحررين”.

اعتقد العدو أن قتل القادة يمكن أن يوقف حركة التحرير ويضعف المقاومة ، ولكن ثبت للجميع القريب والبعيد أن القيام بذلك يجعلنا ببساطة أقوى وأكثر ثباتًا وقوة. قُتل الدكتور الشقاقي ، لكن الحركة استمرت وأنتجت قادة بارزين تبنوا من بعده

وأكد أبو طه أن هذه المسيرة ستستمر حتى تشتعل في باحات المسجد الأقصى المبارك ، وسيزول الاحتلال من أرض فلسطين ويختفي في التاريخ العربي.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *