fbpx
Home سياسة وتقدر حماس المعارضة الليبية الشعبية والواسعة النطاق للعودة إلى الحياة الطبيعية في ظل الاحتلال.

وتقدر حماس المعارضة الليبية الشعبية والواسعة النطاق للعودة إلى الحياة الطبيعية في ظل الاحتلال.

وأبدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إعجابها بالمسؤول الليبي البارز والمعارضة الواسعة لاجتماعهما في إيطاليا، والذي ترأسه وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين ووزيرة الخارجية الليبية نجلاء المنقوش.

by gazapress
0 comment
وتقدر حماس المعارضة الليبية الشعبية والواسعة النطاق للعودة إلى الحياة الطبيعية في ظل الاحتلال.

وأبدت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” إعجابها بالمسؤول الليبي البارز والمعارضة الواسعة لاجتماعهما في إيطاليا، والذي ترأسه وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين ووزيرة الخارجية الليبية نجلاء المنقوش.

وقال الناطق الرسمي باسم الحركة حازم قاسم في تصريح لـ”صفا” نشر اليوم الاثنين: إن “هذا الرفض الواسع النطاق يؤكد أصالة الشعب الليبي وعمق انتمائه لقضاياه الوطنية وفي مقدمتها قضية فلسطين”. باعتبارها القضية المركزية للأمة جمعاء، وأن الكيان الإسرائيلي سيبقى العدو المركزي للأمة».
ودعا قاسم في كافة الدول العربية والإسلامية إلى تكثيف الرفض الرسمي والشعبي والنقابي لأي تحرك نحو التطبيع مع الكيان.

وشددت على أن التطبيع مع الكيان الإسرائيلي، بالإضافة إلى كونه يشكل تهديدا خطيرا للقضية الفلسطينية، فإنه يضر بالمصالح الوطنية الشاملة لهذه الدول.

وعلى ضوء لقاء التطبيع، أوقف عبد الحميد الدبيبة، رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، المنقوش، وزيرة الخارجية عن العمل احتياطيا، وأحالها للتحقيق.

وجاء هذا القرار ردا على ما كشفته وزارة الخارجية الإسرائيلية الأحد عن اجتماع “سري” بين وزيري الخارجية الإسرائيلي والليبي الأسبوع الماضي في روما بإيطاليا، رغم غياب العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.

وفيما أدان حزب العدالة والبناء اللقاء وطالب رئيس الوزراء بإقالة وزيرة الخارجية من منصبها، أبدى المجلس الأعلى للدولة في ليبيا استغرابه من لقاء وزيرة خارجية حكومة الوحدة الوطنية. ووزير خارجية إسرائيل.

You may also like

Leave a Comment

معلومات عنا

Gazapress logo

وكالة Gazapress The Bew. نحن فريق من الصحفيين والمحررين مكرسين لتقديم تغطية إخبارية دقيقة وغير متحيزة لك.

الوظائف المميزة

النشرة الإخبارية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على منشورات الأخبار الجديدة.

This website uses cookies to improve your experience. We'll assume you're ok with this, but you can opt-out if you wish. Accept Read More