وأعلنت كتيبة جنين أن القتل الجبان “الذي استهدف أبطالنا من المجاهدين لن يقوض عزيمة مجاهدينا الأبطال الذين سينتقمون من دماء الشهداء ، ويواصلون طريقهم وطريقهم في قتال العدو”.
وعبرت الكتيبة ، في بيان أصدرته ، مساء الأحد ، عن حزنها على شهداء نهضوا في عملية اغتيال جبانة نفذتها ومنهم نايف جهاد نايف أبو صويص (27 عاما) وخليل نزار نمر أبو نعيسى (21 عاما). والقب براء أحمد القرم (15 سنة). بعد رحلة جهادية مليئة بالتضحية والبطولة والفداء ومحاربة الأعداء ، تصل القوات الخاصة إلى مدينة جنين للانضمام إلى رفقاء طريقهم بين الشهداء العظام ، وحماية وطنهم والقيام بواجبهم المقدس في محاربة هذا العدو الهمجي. .
ثم نذرت لـ “الله تعالى” “ثم نتعهد بشعبنا العظيم أن يستمر في أداء الواجب الديني والوطني لمقاومة العدو الصهيوني ، ومواجهته في كل وقت وكلما كان الثمن”.
وأعلن لواء جنين “ليعلم العدو أن دماء الشهداء ستبقى وقوداً ينير لنا الطريق ويزيد من شرارة المقاومة وتصعيدها في كل فلسطين المحتلة واستمرار الانتفاضة المسلحة”. “جريمته تعود إليه بالنار والجحيم إن شاء الله”.
كما أصدرت قيادة الاحتلال تحذيراً جاء فيه: “رسالتنا الأخيرة لقيادة العدو التي تحاول العبث بجبهاتنا الداخلية ، أن عذاب الله قد يكون من الرياح أو من رجال كتيبة جنين ، وكم يبعدنا. العمق منا “.
كما أصدرت قيادة الاحتلال تحذيراً جاء فيه: “رسالتنا الأخيرة لقيادة العدو التي تحاول العبث بجبهاتنا الداخلية ، أن عذاب الله قد يكون من الرياح أو من رجال كتيبة جنين ، وكم يبعدنا. العمق منا “.