fbpx

تغرق دموع الفرحة عينيّ المحرر ماهر يونس من بلدة وادى عارة بالداخل المحتل عقب تحرره من سجون الاحتلال بعد 40 عاما عاشها في ظلمات الأسر يراها “قليلة” في حق فلسطين.
وما إن تنسم يونس عبير الحرية حتى سارع إلى قبر والده في البلدة بعدما حرم من وداعه لحظة وفاته عام 2008.

وحول حشد كبير من أقربائه وأهل بلدته، يقول المحرر يونس في أولى كلمات له عقب تحرره من سجون الاحتلال:” مهر فلسطين غالي و40 سنة قلال على مهر فلسطين”

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *